استقبال الضيوف فن لابد أن تتعلمة وتتقنة كل ربة بيت متحضرة والمثل الشعبي الذي نعرفه يقول (( لاقيني .. ولاتغديني))
أي استقبلني بحب .. ببشاشه .. بابتسامة حلوة .فالانطباع الأول لدى الضيف هو الذي يقرب بينه وبين مضيفة
ويجعل من الزيارة متعة للأثنين..
للإتيكيت قواعد عديدة ومدارس مختلفة، تختلف من مجتمع إلى آخر ومن مكان إلى آخر، ويظل الذوق واحترام حرية الآخرين
ومشاعرهم وعاداتهم من أهم الأشياء المشتركة بين جميع هذه المدارس، وفي هذا الموضوع ستجدين افضل الطرق لإستقبال الضيوف
==========================
""فن استقبال الضيوف""
* الإستعداد لاستقبال الضيوف:
- لا يستحب أن يقوم المضيفون بتقبيل الأطفال الصغار أبناء الضيوف في الفم أو الخد، لذا يكتفي بإظهار المودة
بتمرير اليد على شعر الرأس أو وضعها على الكتفين في رقة وحنان بالغين.
- جاملي أطفال الضيوف مجاملة رقيقة، ويفضل إهداء الطفل هدية بسيطة، فهذا يقرب الطفل ووالديه إليك أكثر،
ويعطي انطباعاً حسناً عنك، ويوثق علاقاتك بضيفك.
- إذا قدمت لأحد ضيوفك مرطبات أو مشروبات واعتذر عن تناولها أو عن شرب صنف معين، فاعرض البديل بكرم معتدل
دون افتعال أو مبالغة.
- لا تكن عبوساً في حضرة الضيوف مهما كانت مشاكلك أو ظروفك الصحية أو النفسية.
- لا يستحب ترك ضيوفك بمفردهم لفترة لإنشغالك بإعداد أطباق خاصة بهم، فيجب إعداد هذه الأطباق قبل وصولهم إليك.
- إذا حدث وكسرت إحدى المدعوات كوباً أو أتلفت شيئاً رغماً عنها، فحاولي طمأنتها ولا تحاولي إثارة هذا الموضوع ثانية.
- إذا ارتفعت حدة المناقشة بين الضيوف لدرجة أن بعضهم بدأ بالصياح بصوت مرتفع على المضيف أن يتدخل بهدوء
وعليه أن يغير الموضوع ليقضي على ظهور فرصة الخلافات.
- عليكى أن توزعى اهتمامك بالضيوف وكلامك معهم بالتساوي حتى لا يشعر أحدهم بإهمالك أو تجنبك له.
- لا تحرجي طفلك بتشديد الطلب عليه في أن ينشد نشيداً تعلمه، أو أن يردد فقرة من درس درسه بالمدرسة أمام الضيوف،
فقد يشعر بالحرج أو بالخوف من أن يخطئ.
* الإصغاء إلى الآخرين:
- تحاشي هز الرجلين أو النقر أو الطرقعة بالأصابع أو ضبط ملابسك أو شعرك وأنت تصغي إلى شخص آخر،
فذلك غير مقبول ويسيء إلى كبرياء محدثك.
- إنسي كل ما يلهيك عن محدثك مثل ظروف الغرفة التي تجلس فيها معه، أو ديكورها أو موعدك أو الهاتف الذي يرن،
وأظهري إصغاءك الكامل بنظرة مباشرة إلى محدثك، أو بإيماءة مشجعة من رأسك، أوبإشارة من يدك،
أو بكلمة تحثه على متابعة الحديث.
- عندما تكونين وسط مجموعة ولك حق الدور في الحديث، لا تصر على التمسك بدورك، بل أفسحي المجال بعض الأحيان
لغيرك بحسب ظروف الحوار.
أي استقبلني بحب .. ببشاشه .. بابتسامة حلوة .فالانطباع الأول لدى الضيف هو الذي يقرب بينه وبين مضيفة
ويجعل من الزيارة متعة للأثنين..
للإتيكيت قواعد عديدة ومدارس مختلفة، تختلف من مجتمع إلى آخر ومن مكان إلى آخر، ويظل الذوق واحترام حرية الآخرين
ومشاعرهم وعاداتهم من أهم الأشياء المشتركة بين جميع هذه المدارس، وفي هذا الموضوع ستجدين افضل الطرق لإستقبال الضيوف
==========================
""فن استقبال الضيوف""
* الإستعداد لاستقبال الضيوف:
- لا يستحب أن يقوم المضيفون بتقبيل الأطفال الصغار أبناء الضيوف في الفم أو الخد، لذا يكتفي بإظهار المودة
بتمرير اليد على شعر الرأس أو وضعها على الكتفين في رقة وحنان بالغين.
- جاملي أطفال الضيوف مجاملة رقيقة، ويفضل إهداء الطفل هدية بسيطة، فهذا يقرب الطفل ووالديه إليك أكثر،
ويعطي انطباعاً حسناً عنك، ويوثق علاقاتك بضيفك.
- إذا قدمت لأحد ضيوفك مرطبات أو مشروبات واعتذر عن تناولها أو عن شرب صنف معين، فاعرض البديل بكرم معتدل
دون افتعال أو مبالغة.
- لا تكن عبوساً في حضرة الضيوف مهما كانت مشاكلك أو ظروفك الصحية أو النفسية.
- لا يستحب ترك ضيوفك بمفردهم لفترة لإنشغالك بإعداد أطباق خاصة بهم، فيجب إعداد هذه الأطباق قبل وصولهم إليك.
- إذا حدث وكسرت إحدى المدعوات كوباً أو أتلفت شيئاً رغماً عنها، فحاولي طمأنتها ولا تحاولي إثارة هذا الموضوع ثانية.
- إذا ارتفعت حدة المناقشة بين الضيوف لدرجة أن بعضهم بدأ بالصياح بصوت مرتفع على المضيف أن يتدخل بهدوء
وعليه أن يغير الموضوع ليقضي على ظهور فرصة الخلافات.
- عليكى أن توزعى اهتمامك بالضيوف وكلامك معهم بالتساوي حتى لا يشعر أحدهم بإهمالك أو تجنبك له.
- لا تحرجي طفلك بتشديد الطلب عليه في أن ينشد نشيداً تعلمه، أو أن يردد فقرة من درس درسه بالمدرسة أمام الضيوف،
فقد يشعر بالحرج أو بالخوف من أن يخطئ.
* الإصغاء إلى الآخرين:
- تحاشي هز الرجلين أو النقر أو الطرقعة بالأصابع أو ضبط ملابسك أو شعرك وأنت تصغي إلى شخص آخر،
فذلك غير مقبول ويسيء إلى كبرياء محدثك.
- إنسي كل ما يلهيك عن محدثك مثل ظروف الغرفة التي تجلس فيها معه، أو ديكورها أو موعدك أو الهاتف الذي يرن،
وأظهري إصغاءك الكامل بنظرة مباشرة إلى محدثك، أو بإيماءة مشجعة من رأسك، أوبإشارة من يدك،
أو بكلمة تحثه على متابعة الحديث.
- عندما تكونين وسط مجموعة ولك حق الدور في الحديث، لا تصر على التمسك بدورك، بل أفسحي المجال بعض الأحيان
لغيرك بحسب ظروف الحوار.